مرحباً سُكان رحالة. !
أنها عودة حميدة بلا شكْ ، للركن الأكثر أمان داخل عوامل الإنترنت .
كيف يبدو هيئتي ككتابة لا آعلم لكني حينما بدأت المشوار في العام 2017م
لم آكن آعتقد أن الآمر سوف يحيلني لزاوية آخري ويأخذني لعوامل بعيدة
الكتابة جوقة من الإبداع ولحظة صدق حقيقية مع النفس ، رغبتي في العزلة تفيض بروح مشبعة بالإبداع هذه المرة
ولأني بدأت معسكر التدوين والقراءة مجدداً وهذا المعسكر سوف يستمر حتى نهاية العام !
كنت ولازلت أري القراءة هي الشقاء الأول والشفاء الآخير .
مرحباً مدونتي وقرائي لي رغبة حقيقية في العمل في مشروعي الروائي هذه المرة كما لو أنني لا أود التوقف مطلقاً .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق